مريلة كحلى

Saturday, June 17, 2006

باب الشمس .....خمسون عاما"من مأساة الفلسطنيين

فيلم باب الشمس – اقتبس الفيلم عن رواية بالعنوان نفسه للكاتب اللبنانى الياس خورى كتب السيناريوكل من يسرى نصر الله و هو ايضا" المخرج وكاتب الرواية الياس خورى بالاضافة الى الاديب محمد سويد الفيلم يروى النكبة الفلسطينية عام 1984 فهو يعيد كتابة التاريخ كما انه يعيدعلى المستوى الجمالى و الفنى تصحيح تذوقنا و تناولنا فى طرح القضية الفلسطنيةو التى تعودنا عليها و التى دائما" هى العويل و الصراخ .الفيلم يتمتع بجماليات بصرية عالية من خلال مناطق التصويرو تلاحظ ، أيضا" أن الفيلم مدته تقريبا" 4ساعات لكنك لا تشعر خلالها بالملل. فالفيلم يوضح الوجوه الوجوه الأخرى للحكاية الفلسطينية من خلال شخصية
نهيلة بطلة الفيلم و يوسف و الدكتور خليل بالاضافة الى الابطال الاخرين
أنا لا أستطيع أن احكى قصة الفيلم بطريقة مسترسلةلأنه أكبر من أن يكون فيلم يحكى أو رواية
وانما هو حكاية وطن بلا جيش اغتصبه جيش بلا وطن ،حكاية شعب تعرض لأكبر عملية نصب و قهر فى القرن العشرين
بل ولايزال .تختلط فيه نيران الموت بنيران المماومة بنيران الحب بنيران العاطفة ما يحدث فى فلسطين يحدث فى العراق فى كثير من أوطاننا العربية ....
عفوا" انها حكاية أمة بأكملها و ليست حكاية شعب ....
لسوء الحظ اننى لم اشاهد الفيلم الا مؤخرا" على احدى القنوات الفضائية!!!

Monday, June 05, 2006

....بحب نفسى

أغنية ...لسة سمعاها امبارح
أنا مش هفضل كده على طول مش هستنى العمر يعدى أنا مش هسكت لازم أقول قد ما هاخد قد ما هادّى أنا دلوقتى براجع نفسى قبل ما الأيام تفوت وعشان حاجات تعيش حاجات كتير لازم تموت مش كبرياء لكن بصلح كل شىء فىّ انكسر ومن الغباء انك تعيش زى الملاك بين البشر يعنى براجع نفسى واللى زمان انا عشته لغيرى
أنا دلوقتى بعيشه لنفسى
الاغنية دى لمست جزء شوية صعب و هو انك تكتشف أنك غبى
..أنك طول ا لعمر بتدى مافيش مقابل
و انه من الغباء أنك تستمر كده .. وان الذكى هو اللى يأخد خطوة حازمة
وساعتها بتعمل واقفة ...تسأل نفسك هوأنت كنت بتخاف عليها وتحبها
وبعدين تقعد تصالح فيها عشان ما ترضى عليك
و تصدر ساعتها قرار انك..................
هتحب نفسك!! لأ نها تستاهل أنك تحبها

Sunday, June 04, 2006

همسة دافئة

لسانك لا تذكر به عورة أمرئ ......... فكلك عورات و للناس ألسن
و عينك إن أبدت إليك معايباً ......... فصنها و قل يا عين للناس أعين
الامام الشافعى ...رحمه الله