قانا .....مرة آخرى

المكان ذاته ...الضحايا ذاتها ....والعدو واحد .... ولكن الفرق هو عقد من الزمان دموع ودمار ودماءوانتظار .....دموع على دماء الشهداء الذكية ، دموع الاحياء

على شهدائهم على خراب بلادهم وانتظار ..هل هم الشهداء اللاحقون

قانا 2006 هى جريمة حرب _تضاف الى سلسلة المذابح و ارهاب الدولة التى تقوم به اسرائيل

بجد جيت لحد هنا و ما اقدرتش أكمل .....

!!!بس أحنا لحد أمتى هنفضل كده لا بنصد ولا بنرد.....دا احنا مش قادرين حتى نشجب

لا للتصالح......

أنا أخترت نفس العنوان السابق ....لانه عمر ما كان ولا هيكون فى تصالح مع الصهاينة بعد سقوط ورقة التوت اللى كانت مخبية عار العرب لكن المقاومة فى فلسطين و لبنان ...وضحت لنا حقيقة الجندى الاسرائيلى الذى لا يهزم

أسر جندى فى فلسطين ...و اثنين اخرين على يد حزب الله

أسرانا مقابل هؤلاء الثلاثة ....

احنا دلوقتى ما نملكشى غير الدعاء ....الدعاء للمقاومة بالنصر كل الجوامع و الكنائس يصلوا ويدعوا من أحل المقاومة الدعاء الى الله الذى نصر عبده ،وأعز حنده وهزم الاحزاب وحده ...

اللهم انصر نصر الله

وان النصر أت ...أت...أت

السؤال هنا مين اللى عليه الدور بعد العراق و فلسطين و لبنان؟؟؟

لا تصالح ...العنوان مأخوذ من قصيدة لأمل دنقل

دى الهدايا اللى بيرسلها الاطفال الاسرائليين ...للأطفال البنانيين حقا" أنها البراءة الصهيونيه الحقيقية ...هذه هى القيم التى يربون عليها ابنائهم كره ،،حقد،،الانتقام، الارهاب ، الدمار ...لا أجد ما يصف شوفوا اللى حصل لمستلمى الهدايا

احنا لازم نعرف مع أى عدو بنتعامل ... دى حرب صليبية

والاطفال دوول هم أطفال سطروا التاريخ بدمهم

الناس دى عمر ما هيكون فى تصالح مابينا و مابينهم

... عاجزة إلا عن الإحساس

.. لا تصالح ولو قيل ما قيل من كلمات السلام كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس ؟ كيف تنظر في عيني امرأة .. أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟ كيف تصبح فارسها في الغرام ؟ كيف ترجو غدًا .. لوليد ينام - كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام وهو يكبر - بين يديك - بقلب مُنكَّس ؟ .... لا تصالح ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام وارْوِ قلبك بالدم.. واروِ التراب المقدَّس .. واروِ أسلافَكَ الراقدين .. إلى أن تردَّ عليك العظام !

لا تصالح لأمل دنقل......

سنة حلوة

انه اليوم الخامس عشر من يوليوذكرى عيد ميلادى ال ......و العشرين -

يعنى المهم هو عيد ميلاد مش كان ولابد يعنى

حاجات حصلت مش ظريفة والمدونة حالتها بؤس

ايه الحلاوة دى ...المهم أول اليوم فتحت الشباك بتاع قضتى وصبحت على نفسى

فكرت جواى أن داه آخر يوم من سنة عدت من عمرى -و ان اليوم هو عيد ميلادى

اتجاهلت اى حزن معشش فى القلب ..رميت وراى كل الهزائم اللى اتعرضت ليها

وعدت نفسى الف وعد زى كل سنة ....وولا حاجة فيهم بتتنفذ

أنا عارفة أنه هعانى السنة دى من توابع حاجات ،،،بس لازم شوية تفائل كده

....وابتسامة واسعة و

happy birthday 2 me

عدوان الصيف

أمهات لأسرى لدى إسرائيل يطلبون عدم إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي بلا مقابل

ان الكلمات تعجز عن وصف وقائع حملة الابادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني والتي

تحولت فيها اسرائيل الى آلة موت ..تدمير و تخريب فى كل مكان ، ان فكرة ابادة الشعب الفلسطينى ليست جديدة ....فالبطش الاسرائيلى

اتجاه الحكومة الفلسطينية من اعتقال لوزراءها و أعضاء الحكومة حتى رئيس الوزراء ...اعتقال للفتيات الفلسطنيات ذوى سن 15 سنة .

وما يحدث من ضرب لمحطات الكهرباء وانقطاع المياه، فذلك نوع من الموت بس الموت البطيىء.تخيلوا قطع للكهرباء يؤودى لوقف200 عملية من العمليات التى تجرى للمرضى ، موت الاشخاص المتواجدون عل أسرة الانعاش كل هذا مع القصف اليومي بالصواريخ،

انه حقا" ابادة,,,كل هذا بسبب اختطاف الجندى الاسرائيلى جلعاد شاليت

داه كله عشان جندى واحد فى حين انه على الحدود بتاعتنا مات 2 من الحنود بتوعنا دى كانت خلال آخر زيارة لأولمرت فى مصر

...و النبى مش دى حاجة تحزن

واحد من المحللين الاسرائلين فى صحيفة هآرتس - قال انه يجب الاعتراف

بفشل جيشنا أمام المقاومة الفلسطنية ...

أعتقد ان الفلسطنيين لو طلبوا الافراج عن جميع الاسرى لدى اسرائيل فهم دفعوا الى حتى الان 40 فلسطينبا"وذلك باعتراف تل أبيب

و ذلك منذ بداية عملياتها فى غزة

صامدون صامدون أمام عدوا ن الصيف